نبذة عن الخليج للملاحة
عشرون عاماً من الإبحار حول العالم
تأسست شركة الخليج للملاحة القابضة في عام 2003، وهي تجمع بين تراثٍ عريق وقاعدة عملاء قوية ورؤية مستقبلية طموحة. وقد اكتسب الأداء القوي للشركة زخمًا جديدًا بتعيين الفريق التنفيذي الجديد بما يدعم صدارتنا والمضي قدمًا في دعم شركائنا حول العالم وتحسين مستوى السلامة والاستدامة وترسيخ توجهاتنا الثابتة لتقديم الأفضل دائمًا لعملائنا وموظفينا ومستثمرينا.
منظور عالمي
يقع مقر الشركة الرئيسي في دبي، ويضم مرافق واسعة في موانئ الفجيرة وخورفكان، بالإضافة إلى فرع خارجي في المملكة العربية السعودية. إن الشراكات الدولية الطويلة الأمد توسع نطاق قدرتنا على الوصول إلى مختلف أنحاء العالم. نحن فخورون بكوننا الشركة الملاحية الوحيدة المدرجة في سوق دبي المالي والتي تقدم خدمات عالمية حقًا.
شريك بحري كامل
نحرص على حماية مصالح عملائنا من خلال التمسك بأعلى معايير السلامة والاستدامة وتوفير أفضل بيئة عمل للأطقم في قطاعات عمل الشركة مثل نقل النفط الخام والمنتجات الكيميائية والشحن البحري، ونقدم لعملائنا ‑ عبر وحدات الأعمال الثلاثة المتكاملة ‑ خدماتنا البحرية العالمية المستوى من خلال نهجٍ فعالٍ ومرن يوفر للعملاء قيمةً اقتصادية ملموسة.
سجل حافل بالتميز والخدمات النوعية
تتميز الشركة بتعاملاتها التجارية رفيعة المستوى مع كبريات الشركات العالمية في قطاع البتروكيماويات والشركات التجارية المستقلة. إنها مسؤولية نأخذها على محمل الجد حيث نضع الجودة والنزاهة في صميم عملياتنا، ونلتزم بتوفير أفضل الممارسات عبر أسطولنا البحري ومعداتنا المتطورة وطواقمنا الأكفاء ومراكز الإدارة لدينا التي تعمل على مدار الساعة. ومن خلال تبني ممارسات الأعمال التقدمية وتدريب الموظفين وطاقم العمل بدقة وانضباط، فإننا نعمل في امتثالٍ كامل لقواعد المنظمة البحرية الدولية وقواعد دولة العلم، فضلاً عن حصولنا على شهادة الأيزو 9001/ 2015 لإدارة الجودة والسلامة.
رؤية مستقبلية ومستدامة
تهتم الخليج للملاحة بعمق بالبيئات التي تعمل فيها من منطلق فهم عميق لأهمية الحفاظ على توجهاتنا الثابتة في دعم استراتيجيات الابتكار المستمر وبذل قصارى جهدنا في الاستثمار بكثافة في أحدث التقنيات الموفرة للطاقة في العالم عبر نظرة مستقبلية بعيدة الأمد. وتتويجاً لجهودنا في هذا الإطار، حصلت الشركة على شهادة 14001/ 2015 للإدارة البيئية. ومن خلال أسطول حديث وتخطيط مستقبلي مسؤول وطويل الأجل، نحن نسير في طريقٍ أكثر استدامة نحو النمو والازدهار.